الثلاثاء، ١٥ سبتمبر ١٩٩٨ م

عيد سيدة الأحزان

رسالة من مريم العذراء المتباركة معطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة

الأم المباركة هنا كسيدة الأحزان. لديها ضوء وردي حولها.

تقول: "المجد ليسوع." تُعطى رسالة خاصة.

ثم تقول: "اطلبوا من الناس أن يصلّوا كل يوم ضد الإجهاض، لأنه الخطيئة التي تحزن قلب ابني الإلهي أكثر ما يكون." سيدة الأحزان تباركنا.

تأتي سيدة الأحزان كسيدة الأحزان. "أرجوكم أن تفهموا يا بنتي، إن سبب انقسام القلوب اليوم هو أن الناس لم يعودوا يعرفون الفرق بين الخير والشر. الخط الذي كان واضحًا ذات يوم قد غطته التسويات. لم يتم تشكيل الضمائر بشكل جيد في الحق، بل اختاروا طريقهم الخاص. لقد أتيت إليكِ للمساعدة في جعل الناس يرون أن أي تجاوز ضد الحب القدوس هو خطيئة. نعم، الخطيئة حية جدًا اليوم، على الرغم من أن الشيطان يريدكم أن تعتقدوا خلاف ذلك. الحب القدوس هو الطريق لإصلاح ضمائركم والبدء من جديد في المسار الصحيح. كل هذا بمجد يسوع."